الاثنين، 8 نوفمبر 2010

لماذا لا اصبح انا من يصل لهذه المكانه؟

فكرة مهمه :ايامك هي نسخه من حياتك . فبينما تعيش ساعاتك تخلق سنينك وبينما تعيش ايامك ،تصيغ حياتك.

وما تفعله اليوم هو ما يخلق مستقبلك .الكلمات التي تقولها والافكار التي ترد في ذهنك والطعام الذي تاكله والافعال التي تصدر عنك ، كل هذه الاشياء هي التي تقرر مصيرك وتشكل الانسان الذي ستصبح عليه والحياة التي تعيشها .
إن القرارات الصغيرة تؤدي بمرور الوقت إلي نتائج ضخمه .
كل الايام مهمه ولا يوجد يوم واحد غير مهم .

كل منا مؤهل للوصول إلي العظمه والرفعه. بداخل كل منا قوة هائله وطاقه جبارة
كل منا يمكن ان يؤثر في العالم من حوله بشكل مذهل ،لو اختار ذلك ،ولكن لكي تنمو هذه القوه بداخلنا نحتاج إلي استخدامها وكلما امعنت في استخدام هذه القوه زادت حده وفاعليه وازددت انت ثقه بنفسك

إن افضل الناس ليسوا اكثر موهبه من بقيتهم .كل ما هنالك انهم في كل يوم قد اتخدوا خطوات صغيرة تقربهم من الحياة التي يريدونها لانفسهم .
وتتوالي هذه الايام حتى يصلون إلي المكانه التي نطلق عليها مكانه "فذه وممتازة".

السبت، 6 نوفمبر 2010

ناسا تؤكد: العالم لن يتدمر في ديسمبر 2012

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- أكد ديفيد موريسون، أخصائي علوم الفضاء لدى وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، أن ما تتناقله الشائعات لجهة توقع حلول نهاية العالم في ديسمبر/ كانون الأول 2012 "مجرد خدعة كبيرة"، نافياً وجود كوكب غامض على وشك الاصطدام بالأرض في ذلك التاريخ.


ودعا موريسون، في حديث لـCNN الناس إلى "الاستمتاع بوقتهم" في ذلك التاريخ، والاستعداد لما بعده باعتباره مجرد يوم عادي، وذلك في إطار سعي "ناسا" إلى طمأنة الناس في مختلف الدول حيال ما تتناقله الشائعات من دمار سيلحق الأرض في 2012، والذي قادها إلى تخصيص صفحة على موقعها للرسمي لرد على هذه التوقعات.


وبحسب موريسون فإن ناسا لا تتوقع حدوث شيء في ذلك التاريخ، واصفاً الشائعات التي تتناقلها المواقع الإلكترونية وتنسبها إلى أبحاث تستند إلى حضارة "المايا" القديمة في أمريكا الوسطى، بأنها "خدعة كبيرة."


وحول إمكانية اصطدام كوكب غامض يسميه البعض "نيبرو" بكوكب الأرض، قال العالم الأمريكي: "لا يوجد كوكب يدعى نيبرو.. هو غير موجود.. لا تقلقوا حيال هذا اليوم واستمتعوا بما بعده."


يذكر أن الكثيرين يعتقدون أن نهاية العالم ستحل في ذلك التاريخ، وقد تعززت المخاوف مع ظهور الفيلم الجديد "2012"، وهو أمر تناقلته الكثير من الكتب، والمواقع الإلكترونية التي تضع على صفحاتها ساعات توقيت تنازلي ليوم 21 ديسمبر/ كانون الأول 2012.


ويشير هذا التاريخ إلى نهاية دورة الحياة لدى حضارة المايا، والتي يبلغ طولها 5126 سنة. ولطالما عرف عن حضارة المايا شغفهم بالفلك ومعرفتهم له معرفة عميقة.


ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان اختيار هذا اليوم بالذات بسبب حدوث كارثة كونية ستنهي العالم، وهو ما أشعل فتيل عدد من النظريات بشأن نهاية الكون.


وتقول عدة نظريات إن الأرض في ذلك اليوم ستبدأ بالدوران العكسي، كما أن هذا اليوم سيشهد الكثير من العواصف الشمسية، التي ستؤدي إلى فوران البراكين، وذوبان الثلوج.


يذكر أن يوم 21 ديسمبر/ كانون الأول 2012 يتوافق مع يوم انقلاب الشمس في الشتاء، كما أن هذا اليوم سيشهد توازي الشمس مع مجرة "درب التبانة."


وقد خصصت "ناسا" على موقعها صفحة خاصة للإجابة على الأسئلة المتعلقة بهذا اليوم، فأشارت إلى أن انتهاء تقويم المايا خلاله أمر عادي، باعتبار أن كل تقويم له بداية ونهاية.


كما فندت الصفحة مزاعم حدوث انقلاب في قطبية الأرض ومراكز جاذبيتها، قائلة إن هذه الظاهرة تقع كل 400 ألف سنة تقريباً، وحدوثها مجدداً يستغرق آلاف الأعوام.

قريب ولا بعيد

على فكره دي مش كلمات أغنية (قريب ولا بعيد) !!! لكن انا هاقول اللى حصل معايا
عندما أتحدث لبعض الأشخاص (الغالبية) فهم يأخذون المعنى البعيد وليس المعنى القريب وذلك يحدث عندما يكون المعنى البعيد هو المعنى السيئ
وأيضا عندما أتحدث لبعض الأشخاص(نفس عينة اللى فوق) فهم يأخذون المعنى القريب وليس المعنى البعيد وذلك يحث عندما يكون المعنى القريب هو المعنى السيئ
أذن من ذلك نستنتج ان معظمنا يبحث عن المعاني السيئة (الخاطئة) وليست الحقيقة
وهو المطلوب اثباته
ليه بقى دايماً نفرض سوء الظن باللى حوالينا ويمكن اقرب الناس لينا
ربنا يهدي كل واحد فينا